تلويحة لمليحة .. أخرى للمطر
هلا
يا ربيعَ القلب
كنتُ أقولها، وأحطُّ لؤلؤة الفؤادِ على خطاك إن طرقتِ البابَ فزَّ القلب وانحدرت على جدران بيتي ألف دالية جميلة
هلا
يا ربيعَ القلب
كنتُ أقولها، وأحطُّ لؤلؤة الفؤادِ على خطاك إن طرقتِ البابَ فزَّ القلب وانحدرت على جدران بيتي ألف دالية جميلة
وحدي هنا غادرتني المليحةُ أَشْرَعَ هذا الممرُّ لها بابَهُ..
فخطتْ خطوتين
نوتْ أن تعود..
هي الآن تخرج من ساعدي
قـــــــــــدمٌ تــــصــــعــــد الــــــــــــدرجْ
بــخــطـــىً مـــــــا لــــهــــا صــــــــدى
يُـــفـــتــــحُ الـــــبــــــابُ، لا أحـــــــــــد
قـــــــــــدمٌ تــــصــــعــــد الــــــــــــدرجْ
ولمن ترتخي جديلَتُها،
الزمان: زمنٌ فات
كف تمتد تضاجع أرض الشارع
هذا الشارع ممتدٌّ من نَسْغي حتى أرجل خالد
والكف الأخرى ضمت صحف اليوم
والوجه الناحل عانق بقعة دم
منكفئاً كان..