مرة والطريق طويل
تصافيت والذاكرهْ
كنت أعرفها طفلة
حقل قمح هنا
براعمه تتشهى الذي بذره
ذات يوم بعيد
في ثيابي غيوم
وفي خطوتي .. سكرةْ
قلت يا طفلتي
قد أضعت الكرةْ
نهضت حين أسررتها أحرفي
ورمت بالبخور إلى (المجمرةْ)
وما زال عبقُ بخورٍ بكفي
وما زلت أسأل
أين الكرةْ؟

شارك برأيك

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *